"حزب الله" يخطط لأعمال انتقامية في قطر بالتعاون مع استخبارات النظام السوري

توقعت جهات برلمانية في لجنة الشؤون الخارجية والاستخبارات في الكونغرس الأميركي، أن تنفذ الاستخبارات السورية وخلايا تابعة لـ"حزب الله"، سلسلة عمليات تفجير واغتيالات في العاصمة القطرية، مستغلة الخلافات بين قطر وبين السعودية والإمارات والبحرين. ونقل أحد قادة اللوبي اللبناني المؤيد لـ"ثورة الأرز" في واشنطن، عن أحد أعضاء الكونغرس البارزين، أنه حصل على معلومات أمنية أميركية من لبنان والأردن أكدت دخول العشرات من عصابات الاستخبارات السورية و"حزب الله" بجوازات عربية مزورة الى الدوحة خلال الاسبوعين الماضيين، "تمهيداً لشن عمليات تفجير سيارات مفخخة واغتيالات في الاماكن التجارية المكتظة، واستهداف مصالح سعودية واماراتية وبحرينية وغربية في العاصمة القطرية، لنشر الفوضى في هذه الدولة الخليجية." في سياق متصل، اعلن مسؤول أمني مرموق في "حركة أمل"، ان "مواطنين لبنانين مؤيدين للحركة في الدوحة، أبلغوا رئيس مجلس النواب ورئيس حركة أمل نبيه بري أخيراً، أن هناك مخططا قطريا لإبعاد مئات اللبنانيين الشيعة من البلاد، بعدما تسلمت الدوحة من استخبارات غربية ولبنانية معلومات عن دخول أعداد كبيرة من ميليشيات "حزب الله" وعملاء الاستخبارات السورية في بيروت وعمان وبغداد الأراضي القطرية، بهدف ارتكاب أعمال تخريبية، في محاولة للايحاء بأن الدول الخليجية التي سحبت سفراءها من الدوحة تحاول استهداف الأمن القطري." وكشف عضو الكونغرس عن أن الوساطة الكويتية لحل الأزمة الخليجية لم تصل بعد الى آخر مداها، وان إدارة الرئيس باراك أوباما تسعى لرأب الصدع بين دول مجلس التعاون الخليجي, خصوصاً أن مثل هذه الخلافات مع قطر تعرض مصالحها الخليجية للخطر، في ظل وجود قاعدتيها الجويتين الأكبر في منطقة السيلية القطرية. توقعت جهات برلمانية في لجنة الشؤون الخارجية والاستخبارات في الكونغرس الأميركي، أن تنفذ الاستخبارات السورية وخلايا تابعة لـ"حزب الله"، سلسلة عمليات تفجير واغتيالات في العاصمة القطرية، مستغلة الخلافات بين قطر وبين السعودية والإمارات والبحرين. ونقل أحد قادة اللوبي اللبناني المؤيد لـ"ثورة الأرز" في واشنطن، عن أحد أعضاء الكونغرس البارزين، أنه حصل على معلومات أمنية أميركية من لبنان والأردن أكدت دخول العشرات من عصابات الاستخبارات السورية و"حزب الله" بجوازات عربية مزورة الى الدوحة خلال الاسبوعين الماضيين، "تمهيداً لشن عمليات تفجير سيارات مفخخة واغتيالات في الاماكن التجارية المكتظة، واستهداف مصالح سعودية واماراتية وبحرينية وغربية في العاصمة القطرية، لنشر الفوضى في هذه الدولة الخليجية." في سياق متصل، اعلن مسؤول أمني مرموق في "حركة أمل"، ان "مواطنين لبنانين مؤيدين للحركة في الدوحة، أبلغوا رئيس مجلس النواب ورئيس حركة أمل نبيه بري أخيراً، أن هناك مخططا قطريا لإبعاد مئات اللبنانيين الشيعة من البلاد، بعدما تسلمت الدوحة من استخبارات غربية ولبنانية معلومات عن دخول أعداد كبيرة من ميليشيات "حزب الله" وعملاء الاستخبارات السورية في بيروت وعمان وبغداد الأراضي القطرية، بهدف ارتكاب أعمال تخريبية، في محاولة للايحاء بأن الدول الخليجية التي سحبت سفراءها من الدوحة تحاول استهداف الأمن القطري." وكشف عضو الكونغرس عن أن الوساطة الكويتية لحل الأزمة الخليجية لم تصل بعد الى آخر مداها، وان إدارة الرئيس باراك أوباما تسعى لرأب الصدع بين دول مجلس التعاون الخليجي, خصوصاً أن مثل هذه الخلافات مع قطر تعرض مصالحها الخليجية للخطر، في ظل وجود قاعدتيها الجويتين الأكبر في منطقة السيلية القطرية. Predicted points parliamentary foreign affairs committee and intelligence in the U.S. Congress, to be implemented by Syrian intelligence and cells belonging to the "party of God", a series of bombings and assassinations in the Qatari capital, taking advantage of the differences between Qatar and Saudi Arabia and between the UAE and Bahrain. And the transfer of one of the leaders of the lobby Lebanon's pro's "Cedar Revolution" in Washington, for a member of Congress, prominent, he got information on U.S. security of Lebanon and Jordan confirmed the entry of dozens of gangs Syrian intelligence and "Party of God" passports Arab forged in Doha during the past two weeks, "prelude to launch suicide bombings, car bombs and assassinations in crowded places, commercial, and target the interests of Saudi Arabia and the United Arab Emirates and Bahrain and Western in the Qatari capital, to wreak havoc in the Gulf state." In a related development, said a security official prominent in the "Amal", that "the citizens of Lebanons supporters of the movement in Doha, told the head of the House of Representatives and the President of the Amal movement Nabih Berri, finally, that there is a blueprint diagonally to keep hundreds of Lebanese Shiites from the country, after it received the Doha intelligence Western and Lebanese About the entry of large numbers of militia "Party of God" and the Syrian intelligence agents in Beirut, Amman and Baghdad Qatari territory, in order to commit acts of sabotage, in an attempt to suggest that the Gulf states withdrew their ambassadors from Doha trying to target security level. " He revealed Congressman that mediation Kuwait to resolve the crisis the Gulf has not yet reached the last range, and that the administration of President Barack Obama is seeking to heal the rift between the countries of the Gulf Cooperation Council, especially that such disputes with Qatar suffered interests Gulf of danger, in the presence of Hadtaha Jawatin largest in Qatar Sailiya area.