RT News

Tuesday, August 06, 2013

2 peshmerga companies arrives Baghdad & deployed in Green Zone

0 توصية 2 peshmerga companies arrives Baghdad & deployed in Green Zone http://bit.ly/19KkxPH GZ Fortress needs further protection,Baghdadis killed حجم الخط : دبابة تابعة لقوات البيشمركة سريتان من البيشمركة تصلان بغداد وتنتشران حول المنطقة الخضراء ضمن مقترح بارزاني الكاتب: NN المحرر: HH ,NF 2013/08/06 11:59 عدد القراءات: 1108 المدى برس/ بغداد أفاد مصدر في وزارة الداخلية، اليوم الثلاثاء، بأن سريتين من قوات البيشمركة وصلتا العاصمة بغداد، ضمن مقترح رئيس إقليم كردستان مسعود بارزاني بوضعها تحت تصرف الحكومة الاتحادية في محاربة الإرهاب، فيما أكد أن السريتان انتشرتا حول المنطقة الخضراء. وقال المصدر في حديث إلى (المدى برس)، إن "سريتين من قوات البيشمركة تضمان 150 عنصرا وصلتا إلى العاصمة بغداد وانتشرتا، قبل ظهر اليوم، حول المنطقة الخضراء وسط بغداد". وأوضح المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أن "وصول قوات البيشمركة إلى بغداد، يأتي ضمن مقترح رئيس إقليم كردستان مسعود بارزاني بوضعها تحت تصرف الحكومة الاتحادية في محاربة الإرهاب"، مشيرا الى أن " هذه القوات ستقوم ايضا بتعزيز الحماية لمقرات الاحزاب الكردية في العاصمة بغداد". وكان التحالف الكردستاني أعلن، يوم الأحد (الرابع من أذار 2013)، أن رئيس إقليم كردستان مسعود بارزاني اقترح وضع قوات البيشمركة تحت تصرف الحكومة الاتحادية في محاربة الإرهاب، فيما أشار إلى أن اجتماع اللجنة العليا بين وزارة البيشمركة ووزارة الدفاع العراقية تطرق إلى "الخطط والتنسيق بين الجانبين في المناطق المشمولة بالمادة 140، إلى جانب مناقشة قضية رواتب البيشمركة". ووصل وفد وزارة البيشمركة في حكومة إقليم كردستان، يوم السبت،( 3 اب 2013)، لحضور اجتماع للجنة العليا المشتركة التي تضم أعضاء من وزارتي الدفاع والبيشمركة.وكان رئيس الحكومة المركزية نوري المالكي وصل، صباح يوم الأحد (التاسع من حزيران 2013)، إلى مدينة أربيل برفقة وزرائه وعدد كبير من المستشارين، واستقبل في مطار أربيل الدولي، من قبل رئيس إقليم كردستان العراق مسعود بارزاني، ورئيس الحكومة الكردستانية نيجرفان بارزاني، وعدد آخر من كبار المسؤولين الكرد، في لقاء هو الأول للرجلين منذ الاتفاق على تشكيل الحكومة الحالية في كانون الأول 2010 والذي أعقبته مقاطعة بينهما اشتدت بقوة مع نهاية العام 2011 الماضي، بعد إصدار مذكرة اعتقال بحق نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي. وكانت رئاسة الجمهورية العراقية أعلنت، في الـ13 من كانون الأول 2012، عن الوصول إلى اتفاق "حظي بتعضيد" رئيس مجلس الوزراء نوري المالكي ورئيس الإقليم مسعود بارزاني لوقف جميع الحملات الإعلامية التي تؤدي إلى تشنج العلاقات وتوتير الأجواء، إضافة إلى الاتفاق على اجتماع للجان العسكرية-الفنية ذات الاختصاص بهدف تشكيل مجموعات من سكان المناطق المتنازع عليها لتوفير الحماية لها. وتصاعدت الخلافات بشكل أكبر بين أربيل وبغداد بعد حادثة قضاء طوز خورماتو (80 كم جنوب كركوك)، في الـ(16 من تشرين الثاني 2012)، التي شهدت اشتباكات بين قوات عراقية مشتركة من الجيش والشرطة وقوة من الأسايش (الأمن الكردي) كانت مكلفة بحماية مقر لحزب الاتحاد الوطني الكردستاني بزعامة جلال طالباني وسط القضاء الواقع بين (محافظتي كركوك وصلاح الدين) ذي الأغلبية التركمانية، وأسفرت عن مقتل مدني على الأقل وإصابة أربعة من الأسايش وثلاثة من الشرطة وجندي، وأعقب تلك الاشتباكات تصعيداً سياسياً بين القادة الكرد ورئيس الحكومة وتحريك لقطاعات عسكرية مدعومة بالمدافع والدبابات إلى المناطق المتنازع عليها من قبل الطرفين. وكان مصدر في وزارة الداخلية العراقية أفاد، يوم الأحد (الرابع من أب 2013)، بأن القوات الأمنية اتخذت إجراءات أمنية مشددة في العاصمة بغداد وذلك ضمن دخولها في الإنذار (ج) تحسبا لهجمات محتملة، وأكد أنها أغلقت جسر الجمهورية وسط العاصمة وجميع المناطق المحيطة بالمنطقة الخضراء، فيما لفت مراسل (المدى برس)، أن مناطق بغداد شهدت انتشار مدرعات لنقل الجنود وسيارات سونار لكشف المتفجرات. فيما أكد مصدر في وزارة الداخلية، يوم السبت (الثالث من أب 2013)، بأن القوات الأمنية دخلت عقب حادثة اقتحام سجني أبو غريب والتاجي إنذار (ج) وهو أقصى حالات الإنذار، وفيما أكد أن الجيش مستنفر بالكامل، كشف عن ورود معلومات استخبارية عن نية الجماعات المسلحة تنفيذ هجمات خلال أيام العيد. وكانت وزارة الداخلية العراقية كشفت، يوم أمس الاثنين، عن وجود معلومات تشير إلى استهداف المنطقة الخضراء والسفارة الأمريكية في العراق، وبينت أن إغلاق السفارة ليس له علاقة بالوضع الداخلي العراقي، وفيما عدت إجراءات القوات الأمنية "زائدة عن اللزوم"، أكدت أن لدى الـ"سي أي أي" معلومات لا تمتلكها الوزارة".وكانت لجنة الأمن والدفاع النيابية عزت، يوم السبت (الثالث من أب 2013)، أسباب غلق السفارة الأمريكية في العراق إلى امتلاكها معلومات خطيرة عن الأوضاع الأمنية المتردية التي بدأت تتجه خارج حدود البلاد الإقليمية، فيما أكدت أن التدهور الأمني في العراق و تواجد الفصائل المسلحة والمظاهرات وغيرها هي من مسؤولية الولايات المتحدة الأمريكية. وكانت السفارة الأمريكية في بغداد، أعلنت يوم الجمعة (الـ2من آب2013)، "إغلاق أبوابها يوم الأحد المقبل كخطوة احترازية لأغراض الأمن والسلامة"، ودعت المواطنين الأميركيين الذين "يحتاجون إلى مساعدة إلى الاتصال بالسفارة"، فيما رجحت أن يكون هناك "أيام إغلاق إضافية اعتمادا على تحليلها للموقف". وتشهد العاصمة بغداد إجراءات أمنية غير مسبوقة حيث تنفذ القوات الأمنية عمليات دهم وتفتيش بالمناطق المزدحمة في بغداد على خلفية ورود معلومات تفيد بوجود سيارات مفخخة ينوي المسلحين تفجيرها في تلك المناطق.وكانت الأمم المتحدة في العراق كشفت في وقت سابق، أن 1057 عراقيا قتل وأصيب 2326 أخرون خلال أعمال الإرهاب والعنف في شهر تموز، مشيرة إلى إن عدد القتلى من المدنيين بلغ 928 وجرح 2109، فيما قتل 129 عنصرا امنيا وجرح اكثر من 217 أخرين.

No comments: